الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه - الاكل الذي يحتوي على فيتامين ب 12

12 likes (روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 19-09-2010, 11:16 AM #1 إنَّ الحَمْدَ للهِ تعالى ، نحمَدُه ونستعـينُ به ونستغفره ، ونعوذُ باللهِ تعالى مِن شرور أنفسنا وسيئاتِ أعمالِنا ،، مَن يَهْـدِ اللهُ فلا مُضِلَّ له ، ومَن يُضْلِل فلا هَادىَ له.. و بعـد ،،، القِـراءةُ غِـذاءُ العقل.. بها يسمـو الإنسانُ ويَرقَى.. وما أجملَ الحياة بين كُتُبِ العُلماء.. ؛؛؛ فيها دُرَرٌ ولآلئ.. وكُنوزٌ وجَواهِـر.. لا تُقَـدَّرُ بثَمَـن.... فـ مع الكُتُبِ نغوصُ في بِحارِ العِلْم.. لنَنْهَلَ مِن عَطاياه.. نجوبُ البِلاد.. ونعيشُ مُخْتَلَفِ العُصور.. و منها نخرجُ بـ: المَعلومة.. الفائِدة.. الطُرفَة.. التَّذكِرة.. المَوعِظَة.. والكثير والكثير.. مِن هـذا المُنطَلَق: أقَـدِّمُ لَكُنَّ - أخواتي - هـذه الدعـوة لـ رحلةٍ مُمتِعَـة ، في بحـرٍ عميق ،، فيها مِن الدُّرَر الكثيرُ والكثير..... إنها رحلـةٌ في كِتاب: |[ شـرح رياض الصالحـين]| للشيخ العَلَّامَة ابن عُثَيْمِين رحمه اللهُ تعالى.. والشيخُ - رحمه الله - يُعَرفُ بعِلْمِهِ الواسِع ، وشَرحهِ المُستفيض ،، ومَن يَغوصُ في كُتُبِه يَخرجُ بفوائدَ جَمَّةٍ في فروعٍ كثيرةٍ مِن العِلْم... فـ لنأخـذ بعـضـًا ~ من روائع ( ابن عثيمين) في ( شرح رياض الصالحين) ~ مع تَصَرُّفٍ يسيرٍ في بعضها.. فـ تابِعْـنَ مَعي..... و كُـنَّ بالـقُـرب.. بإمكانِكُنَّ تحميـل هـذه الروائِـع مِن { هنا) أو مِن { هنا) آخر مرة عدل بواسطة السهى: 15-09-2012 في 12:36 PM 20-09-2010, 11:34 AM #2 أقسـامُ الهِجْـرة: (1) هِجـرةُ المَكان: وهى أن ينتقلَ الإنسانُ مِن مكانٍ تكثرُ فيه المَعاصي ويكثرُ فيه الفُسوق ، ورُبَّمَا يكونُ مِن بلدِ كُفرٍ إلى بلدٍ لا يوجدُ فيه ذلك.

هل يقال : ""؟ - الإسلام سؤال وجواب

22-09-2010, 09:42 AM #6 الإنسانُ الذي يُصَلِّي نافلةً خلف مَن يُصَلِّي فريضةً فلا بأسَ بهذا ، لأنَّ السُّنَّةَ قد دَلَّت على ذلك ، ولأنَّ الأُولَى حَصَلت بها الفريضة وانتهت وبرئت الذِّمَّة. يجوزُ أنْ يُصَلِّىَ الإنسانُ صلاةَ الفريضة خلف مَن يُصَلِّي صلاةَ النافِلة.. إذًا: إذا أتيتَ في أيام رمضان والناسُ يُصَلُّونَ صلاةَ التراويح ولم تُصَلِّ العِشاء فادخُل معهم بِنِيَّةِ صلاةِ العِشاء ،، ثُمَّ إنْ كُنتَ قد دخلتَ في أوِّلِ ركعة فإذا سَلَّمَ الإمامُ فَصَلِّ ركعتين لتُتِمَّ الأربع ، وإنْ كُنتَ دخلتَ في الثانية فَصَلِّ إذا سَلَّمَ الإمامُ ثلاثَ ركعات ، لأنَّكَ صَلَّيتَ مع الإمام ركعة. يجوزُ أنْ تُصَلِّىَ العَصَرَ خلف مَن يَصَلِّي الظُّهر ، أو الظهر خلف مَن يُصَلِّي العصر ، أو العصر خلف مَن يُصَلِّي العِشاء ، لأنَّ الائتمام في هذه الحال لا يتأثر ، و أمَّا قول النبىِّ صلَّى اللهُ عليهِ و سَلَّم: (( إنَّما جُعِلَ الإمامُ لِيُؤتَمَّ به فلا تختلفوا عليه)) فليس معناه فلا تختلفوا عليه في النِيَّة ، لأنَّه فَصَّلَ و بَيَّنَ فقال: (( فإذا كَبَّرَ فكَبِّروا ، وإذا سَجَدَ فاسجدوا ، وإذا رَفَع فارفعوا)) ، أى: تابِعوه و لا تسبقوه.

  • نموذج سيرة ذاتية word
  • تسجيل الدخول جوجل
  • اشتري من افون بأرخص اسعار - اشري منتجات افون الاصلية اون لاين - جوميا مصر
  • "زلزال" بسري يعرّي حكومة دياب ...وحملة إنقاذ السدّ تتوسع
  • ~ من روائع ( ابن عثيمين ) في ( شرح رياض الصالحين ) ~
  • خطة الجودة الشاملة + الخطة الإستراتيجية للجودة لعام 1436هـ - تعليم كوم
  • هل يقال : "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه"؟ - الإسلام سؤال وجواب
  • شركة نجم للتأمين
  • استعلام عن موقع المخالفات المرورية
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه

~ من روائع ( ابن عثيمين ) في ( شرح رياض الصالحين ) ~

22-09-2010, 09:44 AM #8 إذا كان لديكَ مالٌ وأردتَ أن تعرفَ مِقـدارَ الزكاة فالمَسألةُ سهلة ،، اقسِم المالَ على أربعين (40) و الخارج بالقِسمة هو الزكاة.... فإذا كان عِندَ الإنسان [ أربعون ألفًا مِن الدراهِم] فزكاتُها ‹‹ ألف دِرهم ›› 40000 / 40 ،،، و في [ مِائةٍ و عشرين ألف] ‹‹ ثلاثة آلاف ريال ›› 120000 / 40 اليمينُ التي تُوجِبُ الكَفَّارة هى اليمينُ على شئٍ مُستقبَل.. أمَّا اليمينُ على شئٍ ماضٍ فلا كَفَّارة فيها.. ولكنْ: إنْ كان الحالِفُ كاذبًا فهو آثِم ، و إنْ كان صادِقًا فلا شئ عليه... ومِثالُه لو قال قائل: ‹‹ واللهِ ما فعلتُ كذا ›› ، فهنا ليس عليه كَفَّارةُ صِدْقٍ أو كَذِب ، لكنْ: إنْ كان صادقًا أنَّه لم يفعله فهو سالِمٌ من الإثم ، وإنْ كان كاذِبًا أنه قد فعله فهو آثِم.. وإذا حَلَفتَ على شئٍ مُستَقبَل فقلتَ: ‹‹ واللهِ لا أفعلُ كذا ›› فهنا نقول: إنْ فعلته فعليك الكَفَّارَة ، و إن لم تفعله فلا كَفَّارَة عليك ، فهذه يمينٌ مُنعَقِدَة. 22-09-2010, 09:46 AM #9 ( الرَّسُولُ) يكونُ مِن البَشَـر ويكونُ مِن المَلائكة. و ( النَّبِىُّ) فلا يكونُ إلا مِن البَشَـر. لا تشهد لشخصٍ بعينه أنه ‹‹ شهـيد ›› ، إلا مَن شهد له النبىُّ - صلَّى اللهُ عليهِ و سَلَّم - فإنَّك تشهد له ، أمَّا مَن سِوَى هذا فقُلْ كلامًا عامَّاً ، قُل: ‹‹ مَن قُتِلَ في سبيل الله فهو شهيد ›› ، ‹‹ هذا نرجو أن يكون مِن الشُّهَداء ›› ، وما أشبه ذلك مِن الكلام.

@genesis9m on Instagram: “الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.. انا لله وانا اليه راجعون.. بقلوب صابرة ومحتسبه انتقلت جدتي الى رحمة الله.. اسأل الله ان يصبر…”

يجبُ على وَلِىِّ الأمر إذا أدركَ جاسوسًا يكتبُ إلى أعداءِنا بأخبارنا أنْ يقتله ولو كان مُسلِمًا ، لأنَّه عاثَ في الأرض فسادًا. 26-09-2010, 12:58 PM #10 القـولُ الراجِـحُ مِن أقـوال أهـل العِلْم: أنَّ صلاةَ الجَماعةِ فَرضُ عَيْن ، وأنَّه يجبُ على الإنسان أنْ يُصَلِّىَ مع الجَماعةِ في المَسجـد لأحاديث وردت في ذلك ، ولِمَا أشار إليه اللهُ - سبحانه وتعالى - في كِتابه حيثُ قال: (( وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُم مَعَكَ)) النساء/102.. فأوجَبَ اللهُ الجَماعةَ في حال الخَوْف ، فإذا أَوْجَبَها في حال الخَوف ففي حال الأمن مِن باب أَوْلَى وأَحْرَى.

السؤال: ما حكم قول: "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه" لأنني سمعت أنه منهي عنه بسبب أنَّ فيه سوء أدب مع الله يتضمن إعلاناً تاماً أنك تكره ما قضى الله، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا أصابه مكروه يقول: "الحمد لله رب العالمين على كل حال"؟ الإجابة: الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فأما قول القائل: "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه" فكذلك ليس هو من الحمد المشروع، بل الحمد ينبغي أن يكون مطلقاً فيقول المسلم: الحمد لله رب العالمين، الحمد لله على كل حال، الحمد لله على السراء والضراء، ثم إنَّ قوله: إنه تعالى لا يحمد على مكروه سواه ليس بمستقيم، فإن الذي يؤدب ولده بالضرب ونحوه يحمد على ذلك وإن كان الضرب مكروهاً بموجب الجبلة فالولد يحمد والده على تأديبه، وكذلك من يفعل ما يوجب حداً أو تعزيراً إذا أقيم عليه الحد الذي يردعه، فإن الذي يفعل ذلك يحمد وإن كان إقامة الحد والتعزير موجع ومؤلم، ولكن الذي فعل هذا المكروه يحمد على ذلك لأنه محسن ومصلح وفاعل لما أمر به، والحاصل أنَّ هذه العبارة لا ينبغي ذكرها في الدعاء أو الحمد، بل يحمد الإنسان ربه بالصيغ الشرعية المأثورة، وعلى الوجه المشروع، والله أعلم.

November 24, 2021